شكوى ضد شركة موبايلي
بعد أن كان لي شرف المشاركة في مسلسل بيني وبينك كممثل والذي كان يطرح مشاكل المجتمع السعودي والاخوة الاشقاء المقيمين بكل موضوعية ليتم العمل على حلها من قبل اصحب القرار في ظل حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين أدامة الله . أجد نفسي أواجه بعض مايصيب إخواني المواطنين ابناء هذا البلد المعطاء والأشقاء المقيمين من ظلم وتجاوزات على الحقوق الخاصة وإذلال وإهدار أوقاتهم في اخذ ورد ومراوح ومجيء. وهنا أتساءل عن ما يقدمه الأخ الأستاذ الفنان القدير / حسن عسيري وكل الكادر الفني للعمل من جهد سوف يأتي ثماره أم أننا لم نحرك ساكن في ضمائر من يتعمدون قهرنا وسلب حقوقنا بشتى الطرق وتضيع أوقاتنا في المرجعات بأسباب أخطاء ليس لنا فيها ناقة ولا جمل. وهل ما نقدمة أو ما يقدم هو نابع من قناعات أو انه ايضا لهث وراء الكسب المادي وهنا اتسائل ايضا هل ما يقدمة الفنان حسن عسيري من دعاية لهذه الشركة هو نتيجة قناعة بنزاهة وتعامل الشركة.. انا اشك في ذلك وان الامر لايتعدى مبالغ كبير مقابل اعلان من يقدمه نجم ليس إلا, أما عن قصة شكواي المقدمة ضد شركة موبايلي في تتلخص في الأتي :- ذهبت بتاريخ 52/8/2010 إلى احد المحلات المعتمدة لشركة موبايلي كالعادة ولعدم ثقتي بأي من الطرق المستخدمة للشحن سواء عن طريق الصرافات او غيرة حيث طلبت من الموظف بالمحل شحن كنكت موبايلي بمبلغ ( 350 ريال ) مفتوح 1 ميقا وتمت العملية ولكني تفا جاءت بان الرصيد( صفر) في نفس الليلة وفي اليوم الثاني توجهت إلى نفس المحل وشرحت له القصة وبعد أكثر من محاولة قال لي لابد من مراجعة اى فرع من فروع خدمات العملاء لشركة موبايلي . وعلى الفور ذهبت إلى فرع فلسطين جدة تفا جاءت بأعداد المراجعين الموجودين حيث طلب مني موظف الاستقبال اخذ رقم وانتظار الدور وكان رقمي ( 315 ) وبعد مدة من الانتظار المر جاء دوري وذهبت إلى موظف الخدمات حيث استقبلنى بكلمة مشروخة يرددونها مثل الللبغبغانات ((كيف اقدر أخدمك واستريح المقيتة) وفي شباك رقم 7 بداءة رحلة التعاسة والاستفزاز من الموظف (م.ال ) وبعد أن شرحت له الوضع أفادني انه لا يوجد لدي رصيد وان الحل الوحيد بان يقدم لي خدمة إرسال طلب لاسترداد المبلغ.. كما أفادني إن الأمل ضعيف إلا في حال موافقتهم. فقلت إنا لم استعمل ألنت قال هم من يقررون ذالك إنا عبد مأمور ومجرد موظف فقلت ومن هم المعنيون. قال: لا اعرف?.
هو لا يعرف من هم ولا إنا اعرف وكل العملاء في الشركة لا يعرفون ولا يحق لنا في اى قضية ومن اى نوع سواء الانتظار حتى يتم إرسال رسالة الكترونية من قبلهم. وتكون تلك الرسالة إما اسود وإما اسود ! وتم إنشاء طلب بذلك برقم 1-0580-7-1152 الوقت 2010/08/26 .3. 24:22 ولأنني بحاجة إلى خدمة الانترنت قال لي الموظف بان الحل الوحيد أن ادفع مبلغ جديد حتى أتمكن من الحصول على الخدمة ريثما يتم النظر في موضوع الـ ( 350 ريال السابقة ) فوافقت مكره ولست بطلا بعد أن أكد لي الموظف بان الخدمة ستكون جاهزة خلال دقائق وتم الدفع وتم إدخال البيانات وتم إدخال المبلغ إلى حساب ملاك شركة موبايلي ولم يتم تفعيل الخدمة . راجعت الموظف على الفور لأني كنت احمل جهاز كمبيوتري معي قالي لي اذهب إلى موظف خدمة العملاء الأخ ( ن. ال ) وما أن بداءت اشرح معاناتي حتى استوقفني بطلب ضرورة الحصول على بطاقة انتظار من جديد !!! والانتظار حتى يأتي دوري فقلت له ولكنى سبق وان أخذت بطاقة ولم تحل مشكلتى فلماذا تجبرني عليها ولماذا الانتظار من جديد قال إنا أسف إذا لم تأخذ رقم فلن تستطيع الحصول على إي خدمة توجهت إلى المشرف ( س . ال ) الذي بدورة لم يلقي بالا لشكواي بتجاهلي وبالقيام بالرد على تلفون المكتب وعندما قلت له أنت تتجاهلني ولم تسمع كلمة واحدة من ما قلته لك . قال الإخوة في الخارج قادرين على حل مشكلتك قلت ولكن موظف الدعم الفني يطلب منى إن اخذ بطاقة انتظار . قال هذا هو النظام . أجبروني على اخذ رقم انتظار من جديد فأخذت وانتظرت والكل ينتظر في مكان لا يوجد فيه موظف وبعد اصلا وبعد الانتظار الطويل ومعاناة حل مشكلة سيناريو كان من تأليف شركة موبايلي خلال 3 دقائق بالنسبة لموضوع (ال 100) .أمضيت من اجل حله ما يقارب الساعتين والنصف أما فيما يخص ( ال 350 ريال فقد استولت عليها شركة موبايلي ظلما وعدوانا بدون وجه حق.. هذا ما تقوله الرسائل الالكترونية من قبلهم ولا نعرف من هم ولم أجد منهم إلا رسالة عن طريق النت مفادها تم حل المشكلة وإغلاق الطلب وإنا لا ادري على اي أساس أغلق الطلب. واعتقد ان غيري واجه نفس المصير واعتقد ان السكوت من العميل على ترهات الشركة هو ما جعلها تسن قوانين خاصة بها وبالطريق التي تريد لقطع الطريق على العميل في المطالبة بحقه.
sd.7777x@hotmail.com