الأدلة الدامغة على دموية الرئيس
إليكم أبرز الدلائل التي تثبت دموية الرئيس صالح.
توقيعه على تسليم السلطة بشكل دستوري وسلمي وفق المبادره الخليجيه .. دليل على أن الرئيس دموي.
تحقيق الوحدة اليمنية الإنجاز الوحيد لكل العرب خلال خمسين عام خلت بشكل سلمي. دليل على أن الرئيس دموي.
لاحتكام للعدالة الدولية وعدم استخدام السلاح في تحرير جزيرة حنيش الصغرى والكبرى من قبل ارتيريا وإعادتها سلميا?ٍ. دليل على دموية الرئيس.
إخراج اليمن من مؤامرة “المدمرة كول” بشكل حكيم وسلمي دليل آخر على دموية الرئيس.
إخراج اليمن من فخ الطرود المفخخة دليل على دموية الرئيس أيضا?ٍ.
غلق ملف الصراعات الحدودية وترسيم الحدود مع الدول الشقيقة بالطرق السلمية – دليل كاف على دموية الرئيس.
تسلمه الرئاسة بشكل سلمي وعبر الشعب لا عبر الانقلابات كما حدث مع من سبقوه. دليل على دمويته منذ البداية.
احتكامه لمبدأ الصندوق والتعددية الحزبية بدلا?ٍ من النهج الديكتاتوري المتبع في أغلب الأقطار العربية.. دليل على دموية الرئيس.
العفو عن السب والشتم والتجريح الذي يتعرض له علنا?ٍ من ثوار الساحة رغم قدرته على إزالتهم.. دليل على دموية الرئيس وعشقه للدماء.
صدور مئات القرارات الرئاسية بالعفو عن الذين مارسوا مهنة الفوضى والتخريب وإطلاق السجناء السياسيين وغيرهم. دليل آخر على دموية الرئيس منذ توليه السلطة وحتى الآن.
هذه بعض الأدلة الدامغة التي تثبت دموية الرئيس علي عبدالله صالح – وإليكم بعض من الأدلة الدامغة أيضا?ٍ والتي تثبت بأن معارضيه حمائم سلام
ودعاة حق وأئمة أخلاق.
عندما رفض التجمع اليمني للإصلاح (الحزب المعارض) الوحدة اليمنية ولم يكن له شأن في تحقيقها تحققت سلميا?ٍ وعندما دخل الإصلاح في العملية السياسية قرع طبول الحرب ولم تمضي سوى 4 سنوات على إعادة تحقيق الوحدة حتى أرغموا النظام على خوض الحرب ضد أبناء الجنوب متكفلين بكل الدعم المادي والمعنوي فأصدروا الفتاوى وأطلقوا صرخات التبرعات وجمعوا المجاهدين وعمدوا وحدة
اليمن بالدم بعد أن فتحوا الجنوب الفاجر وحرروه من رجس الاشتراكيين.. وهذا دليل واضح على أن معارضي الرئيس دعاة للسلام.
انخرطوا في الحكومة فأكثروا فيها الفساد وخرجوا ليلعنوا النظام… دليل على أخلاقهم الرفيعة.
استهدفوا المنشآت الحكومية وقطعوا السنة معارضيهم وقذفوا مناهضين إنقلابهم بأبشع المسميات ولم تسلم المساجد أو المستشفيات من جرائم مليشياتهم وقالوا ما يحدث سلمية وبأن ذلك دليل يثبت بأنهم دعاة سلام.