شهارة نت – اكرم الاشول
اعلن المنظمون للمؤتمر الثاني للطاقه تمديد فترة المعرض وسط تنافس إستثماري بين مؤسسات وشركات ووكلاء الطاقات الشمسيه .
وفي كلمه الدكتور محمود قياح رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الثاني للطاقة الشمسية مدير مكتب اليمن لمؤسسة فريدرش ايبرت الالمانية الراعي العلمي للمؤتمر قال بأن المؤتمر يهدف من خلال تقديم أوراق العمل للخروج بمجموعة من التوصيات التي تساعد صناع القرار لإيجاد البنية القانونية والتشريعية للطاقة المتجددة في اليمن والتوجه الحكومي نحوها كطاقة بديلة .
وأشار إبراهيم أحمد الأشول نائب مدير مؤسسة ابن الأشول للكهرباء إلى أن المعرض كان قوي جدا من حيث المنافسة ومن حيث الشركات المشاركة فيه تعد شركات كبيرة وموردة ومساهمة يعتبروا وكلاء في المعرض .
ودعا الأشول الحكومة اليمنية الى أن تسخر بيع الطاقة الشمسية من خلال تخفيضات تقدمها للشركات وتساعد في تسهيل وصولها للمواطن كعمل قروض بنكية للمزارعين والاستفادة من الممولين والداعمين عبر القروض الدولية التي تتحملها اليمن من خلال قروض الآجل عبر المنظمات منبها في الوقت ذاته إلى أن تضع الدولة لها رؤية بإنشاء جهة متخصصة للطاقة الشمسية حرصا على دخول الألواح والبطاريات ذات الجودة العالية .