عجبا?ٍ يا دكاترة الخيانه والعماله والفساد
كما عرفناهم وهم ماضون على الذل والدنائه وقبح العماله والخيانه سائرون وقد يتحملون الانبطاح تحت الارجل من اجل تحقيق حاجاتهم ومصالحهم ويتمتعون بميبزة الصبر والتحمل للاهانات والاساءات مالم يقدرعليه الا امثالهم الذي يفتقدون أي رقم معزة لانفسهم وهو يعكس شخصياتهم تماما من خلال (تلك القنوات المشبوهه) وما يتراكم في ذاتهم من خراب نفسي كبير فيؤنب ذاتهم بالاساءه للرجال الشرفاء ويعاقب لتلبية حاجات اسيادهم الدنيئين الفاشلين لاخراج الناجحين من السلطه ليكونوا تحت امرتهم وجعلهم محتاجين لعطفهم ليمعنوا في اذلالهم والنيل من قدرهم من خلال السعي لاسقاط ذاتهم المنحطه على الشرفاء اليمنيين الناجحين لان انفسهم كنفس اسيادهم الجهله
الغير قادره بالارتقاء الى مصاف الرجال الاسوياء لخلل منضومتهم الذاتيه المعروقه في الظلام الدامس الذي لايصلها نور المعرفه لانهم يعيشون اللئامه بتميز الذي لا يصيبهم الا ذاتهم وهاهم يضهرون عبر وسائل الاعلام المساند لتزييف الحقائق والذي لم تزيدهم الا انحطاطا وتلذذا في معاناة بلدهم لنوازعهم الشيطانيه الشريره لانهم وكما عرفناهم من اصحاب الانفس الضعيغه والجاهله التي هي مكونات التخلف والفساد والقتل والبطش في اليمن ومن اهم واركان قيام هذه الازمه لانه يستحيل اصلاحهم لانهم يعانون من الصد المعرفي والضمير الانساني وسيبقوا كذالك كما عرفناهم سوا كانوا مع السلطه او ضدها لا يتورعون عن اضرار الاخرين من اجل مصالحهم الخاصه مهما اظهروا ضعفهم وادعائاتهم الوطنيه والمعرفه الكذابه لان الحقيقه تقول فيهم العكس تماما بل وانهم من اوائل المستعدين للتعاون مع اعداء اليمن وان كانوا من سلالة الشيطان الرجيم لتحقيق مصالحهم الشخصيه فكلمة خونه اراها صغيره جدا حقهم واسيادهم الموجهيين لهم لئام ثم لئام الى النخاع الشوكي وانفسهم من الانفس الضاله الذي تشعر بالدونية والدنائه امام الرجال الوطنيين الشرفاء ويسعون من خلال هذه الازمه النيل منهم باخفاء ذاتهم الحقيقي عن المعتصمين المطالبين بالتغيير واسقاط النظام والذي لايعرفون سيرتهم الذاتيه كما ينبغي ولكنهم سيعرفونهم ويعرفون سلوكهم الشيطاني الخبيث عندما يطعنونهم في الخاصره لاعلى شان انفسهم المنحطه وقد حصل ذلك منهم في الكثير من المعتصمين ولكن لازالت البصيره عمياء عند من تبقى منهم فالنار اولا واخيرا ماتحرق الا رجل واطيها