جائزة توكل كرمان (( لقتل اليمن ))
اقول ما اريد قوله ولكن المهم الذي اريد ان يفهمه الجميع انني تعلمت
حقيقه صامده متسلحا بارادة الخير للجميع الذي انتصر على مواقع ضعفي بها وواقع الشر داخلي باعتبارها اهم الخطوات لتوضيح ما اردت كتابته عن جائزة نوبل للسلام لعل ما اريد ان اكتبه ان يكون خيرا وهذا قدري الوحيد الذي اؤمن به ومسار خطي الفاصل بين الحق والباطل الذي يعني لي هو انتقاء توكل كرمان لجائزة نويل للسلام من بين افضل الناشطات اليمنيات العظيمات (( كزعفران المهنى )) الذي تعمل ليلا نهار لاجل السلام في اليمن اما توكل كرمان أي سلام صنعته انها جائزه خارجيه موجهه لواقعنا اليمني الذي لا يوجد فيه سلام وجائزه لتوكل كرمان لمساهمتها الفعاله في نشر الفوضى الذي جعل اليمنيين غير قادرين الخروج منها لقياداتها الشريره والذي هي حاضره ومؤثره فيه وبقوه عسكريه ودينيه وقبليه وماديه انها جائزه مخجله بامتياز لتوكل كرمان ومانحيها الذين يعملون على اغراء خونة العرب على خراب بلدانهم او استسلامها وانور السادات قدوتهم وتوكل كرمان لرفض صوت العقل وتخريب النسيج الاجتماعي والثقافي والديني في اليمني والذي بدات فيه توكل كرمان سطحيا وجهلا ووقاحه وتفوقا في سفك الاخلاق الذي تتمتع به المراه
اليمنيه الاصيله من خلال حملاتها الداعيه لاسقاط النظام ورموزه الوطنيه
الشريفه وانكار تاريخهم وقيمهم الوطنيه المثلى وانسانيتهم العليا ولحساب
سيدها الخبيث حميد الاحمر وشرعنته على الجميع وتاجيج واقعه الفاسد والذي اتجهت اليه بتوجه افتراسي لتقويته وسعت الى قوى سياسيه اخرى لاستخدامهم مراكز قوى لتحطيم الدوله ولتنشي مكانها وعلى انقاضها هي وحميد نظام قبلي ديني متعصب والذي لا اخفي على الجميع انني كنت من اول المحبين والمؤيدين لتوكل كرمان في البدايه وضنيت انها ستكون اليمنيه اينما حلت واليمن وشعبها داخل كيانها لا خارجه ولا وجود لليمن من دون وجودها وحيثما تكون اليمن حياتها وسماتها وكفنها وان تكون اليمن لها بكل سيادتها وانها ستكون مدافعه باخلاص عن الديمقراطيه نهجا وتطبيقا ومدافعه في القول والعمل عن حقوق الانسان اليمني معارض للسلطه او مؤيدا لها ولكنها للاسف الشديد لم أجدها الا ضعيفه ومعقده مهما تحدثت عن نفسها الى ما تطمح اليه لانها تبحث عمن يكمل معها طرقها الفاشله بالاشخاص الفاشلين وان كان ذلك الشخص اكبر المفسدين لان هدفها خراب اليمن من الابواب الواسعه من خلال اعداء اليمن
واليمنين في الداخل حميد الاحمر وعلي محسن الاحمر وادارة ظهرها لشعبها الذي احبها كثيرا وانا واحدا منهم وهذه الخطوه اكبر الهزائم لتوكل كرمان وخسارة ميزتها الكبيره الذي كنا نراها فيها من خلال كذبها المبالغ فيه عن الحريه والديمقراطيه وتمتعها بموت ضمير نادر ومنهج كذب ليس له مثيل من خلال ما تراه اعينها من تخريب وقتل وخراب وجعل كل اهدافها وحساباتها اسقاط النظام وتشجيع ضرب مقومات اقتصاد البلد وقتل الجنود واصبح اليمنين اهداف اساسيه لها من خلال نشر الفوضى العقليه والاخلاقيه وتهديم نسيج اليمن الاجتماعي ومثله العليا من سلوكيات توكل كرمان في هذه الازمه الذي بداتها بمطالب حقوق وعداله وكرامه وشعب ووطن وضمير الى تشجيع القتل والخراب والنهب والكذب والتضليل وشعارات قبيحه بل وتقف مع هؤلا الاشرار الذين يحرقون اليمن مع سبق الاصرار والترصد وكل هذه المواقف للاسف لاجل مافي نفس سيدها القبلي الغادر ليكون لاعبا واعلا صوته وقوته وشره على اليمنيين الذي كان على وشك الانتهاء ان هذا السلوك يعني لي سبب حصول توكل كرمان الجائزه الحربيه على السلام في اليمن وتلميع اعلامي مزيف لا اسمها امام الراي العام المحلي والعالمي للمفاخره المتخفيه بالنفاق والكذب الرخيص لانها لاتعرف السلام لامن قريب ولا من بعيد ولم نعرفها الاتابعه لثقافة العنف في اليمن الذي اصبح ياكل ابناء اليمن وترفض الحوار لاخراج البلاد الى السلام بل انها مشاركه فعليه في جعل اليمن ممزقا ضعيفا ليمن الغد فريسه للنهب لمن هب ودب ولن تاتي جائزه لعربي او عربيه بدون ثمن وجائزة توكل اكبر الشاهدين ومن سبقوها من العرب السادات مثلا وجائزة توكل
دفعنا الثمن وسندفع اثمان اكبروسيدفع ثمنها كل اليمنيين معارض للنظام او
مؤيد له لانها حصلت عليها مقابل تدمير القيم والاخلاق اليمنيه حتى على
العقيده الاسلاميه لانهاء تقف مع امراء حرب ورجال دين مزيفين باعوا
اخرتهم لدنياهم الذي يضللون شباب اليمن حتى اصبحوا يسيئون الى العلماء
الربانيين الاجلاء على انهم علماء سلطه ماديين وجزاء من النظام العائق
لطموحات الشباب بالرغم على معرفة توكل كرمان وقضاة الساحه الفاسدين
المطهرين وغيرهم من زعماء الفتنه ان علماء اليمن الاجلاء ليس لهم انتماء سياسي ولاعلاقع لهم فيها الا ان الحدث فرض عليهم القيام بواجبهم الديني الشريف الذي يتوافق بما يرضي الله ورسوله والمؤمنيين وليس بما ترتضيه السلطه ولا ألمعارضه فمن يصدق توكل كرمان انما يضحك على نفسه وعليها ان تضحك عل نفسها وعلى جائزتها ممن يفهمها