هذه الثوره السلميه الخرافيه
هذه الثوره السلميه الخرافيه كما اوضحنا ان الثوار لايكذبون ولهم قيم ومبادىء شريفه وليست مجرد احلام لاتتجلى في صدور اصحابها الغير منشرحه واصحاب الجماجم المغلقه بقفل اكبر اعداء للشعب اليمن جهال الاحمر وعلي محسن الاحمر والاخوان المسلمين وقيادتها الضاله الذي جعلوا من ثوار اخر زمن في اليمن في استغراق طويل في النظر الى الاضرار في الوطن باهداف غير عادله تفتقد لابسط معانى الاخلاق الساميه للثورات من خلال القاء على اليمنيين جميع صور المحن والذي جعلت حيات هؤلاء الثوار في تقهقر ايضا من خلال انسحابهم من اوساط شعبهم واصبحوا لا يهنئون الحياه الا تحت سطوة الانعزال والخروج عن الاخلاق ويعملون بكل جهد على انتاج الوقائع الماساويه لخيال قاداتهم باسمائهم المذكوره الاجراميه امراض النفوس الذي جعلوا من ثوارنا لاخر زماننا كائنات تتحرك بالريمنت كنترول وكبار فنانين الرسم وممثلين للخرافات الذي يجهلون نتائجها على كافة ابناء اليمن لانها تتحدى المعقول وتجاهر ايضا في تحدي الامعقول بافعالها الذي تهز الارض هزا لما نلاحظ من فبركات قناة الجزيره الساقطه الذي تنقل صور كاذبه للمتعصمين المغسولين بالوان الدماء الزائفه ولاندري لماذا وصلوا ثوارنا الى ابلغ حدود من الكذب وما نراء في عيونهم تتطاير شرر الحقد والكراهيه حتى على ابائهم انها اخلاق ثوريه جديده وغريبه مزمجره بكل انواع الضلاله ولا ندري ماهي الدعوه الغاضبه عليهم الذي اوصلتهم الى كل هذا الاضطراب النفسي الذي شب اظافرهم في جسد الوطن والذي جعلوا انفسهم مرعوبين ومرعبين لكل من يمر في الشارع يتلفت يسارا يمينا خوفا وغير متاكد الوصول الى بيته من هولاء المتمردين على شعبهم وعلى ارادة الوطن وعلى كل الشرائع السماويه والقوانين الانسانيه حتى انهم اصبحوا ثوارنا لايكلمون الناس اللا بالتهديد والوعيد بعيدا عن السلام والامان بل احيانا جنود للسطوا على مشاعر الناس واختطاف حياتهم المشروعه لهم من الله لانها تقودهم اكبر رجالات الاجرام في اليمن تتارا العصر الحديث النكبه الذي يعيشها اليمنين الذي هم دائما في سخط وغضب على الشعب اليمني وهم المعذبين له والمفسدين والقتله المجرمون منذوا ستون عاما الذي هم دوله داخل الدوله الذي لايريدون لليمن التقدم ولا للشعب الحياه بعز وكرامه اولاد الاحمر وعلي محسن الاحمر والاسلاميين المتطرفين هم كل مشاكل اليمن وهم نهابين خيرات اليمن والحجر العثره امام تقدمه وهم من يقتل المعتصمون وهم ضد أي حلول سلميه تخرج اليمن من هذه المحنه القذره لانها ستاتي بمتغيرات تكسر رؤؤسهم قبل أي حد لانهاء ستكون موجهه للقضاء على الفساد والمفسدين وبناء دولة النظام والقانون الذي يتعارض مع وجودهم قبل مصالحهم لانهم سيكونوا اهداف للشعب برمته وهروبهم الى اوساط المعتصمين لايعني برائتهم وسيبقوا هدف لسيف القانون مهما تمكنوا من شراء الذمم باموال الشعب المنهوبه ومهما وجهوا التحدي لهم بالفبركات الاعلاميه الكاذبه الذي تصورها خيالاتهم وانفسهم المريضه الذي لايصدقها عاقل يمني سليم الذي لازالوا يعتقدون ان اليمنيين قابلين للتجهيل والخضوع واخيرا وليس اخرا على كل يمني ان يقوم بواجبه الوطني فقد حانت ساعة الصفر وعلينا ان نكون جنودا لا ننام وان لا نقبل هذه التغرير والكذب الاجوف بحيث نقف ضد الرجال الشرفاء واصحاب القيم والمكارم ونتبع هؤلاء المجرمون الذي لايوصونا حتى خيرا لابائنا وامهاتنا واخواننا واخواتنا وجيراننا الامرين لنا بعصيانهم والبرائه منهم وجعلوا من علاقتنا باهدافهم الاجراميه ارتباط الاهي وفضلا علينا منهم 0