الزنداني وال الاحمر لصناعة الفتن للقتل والتخريب
ان الحقائق تؤكد ان الزنداني الوجه الناصع لتنظيم القاعده باساليبه وسلوكياته الاجراميه من خلال منطقه وتوجهه في المعتقدات المتشدده والغير منطقيه والخاليه من العقلانيه وانتقائه الخطوط الحمر في القضايا التي تؤدي الى التصادم مع الاخرين بافكاره الشاذه عن الواقع اليمني طول مراحل حياته وابتعاده تماما عن الفكر الاسلامي المعتدل الذي يتناقض مع افكارالزنداني المتطرفه الحاقده لانه ولد من رحم البغض والسخط والاستياء وترعرع في دائرة ال الاحمر الاجراميه المتسلطه والاستبداديه وتربى معهم لقمع الناس وأضطهادهم واصبح المنظر والمحلل لهم في سفك دماء اليمنيين وتخريب المنشات برتبة متطرف منحرف وتفضيل حياة مستنقعات الغلو والتعالي من فوق ابراج مثاليه خياليه لاوجود لهاولا مستقبل في واقع الحياه ولا محل لها في المجتمع اليمني الاسلامي المعتدل او اي تنظيم اجتماعي انساني عاقل ومستقيم الذي يؤمن بمنطق الحوار واساليب النقاش ولا يرفض التوصل الى الحلول ويشجع على التلاقي مع الفرقاء المختلفين وفقا لمصالح الوطن ولكن الزنداني المتطرف وال الاحمر رؤؤس الارهاب بمنطلقاتهم المغلقه الذي لاتقبل الحوار والنقاش لماهو لصالح الشعب اليمني تنصدم بفكر الزنداني المتطرف وال الاحمر وحقدهم الامي على الشعب اليمني يسعوا لفرض منطقهم وارادتهم بالقوه والعنف على الغالبيه العضمى من ابناء الشعب اليمني ولاشك ان افكارهم العمياء هذه المختله الذي لاتؤمن بالحراك الثقافي والحضاري ولن يرضو باي حركه فيها الخير والبركه لليمنيين بل ويرفضون الليونه في مواقفهم المتشدده لانهم يحملون افكار كالسيف ان لم تقطعه قطعك لافيه اي نوع من السلامه وانما فكر في قمة الشذوذ من الحقد الاعمى لا تختلف اضرارهم عن خطر الجراثيم القاتله الذي تخترق الجسد وتحرص على الاضرار بباقي الجسد السليم لذا سنقولها من واجب ديني او انساسي ووطني لكل يمني حريص على الوطن الذي هو امانه على اعناق كل ابنائه ان الزنداني وال الاحمر ومن يقف معهم ويحمل افكارهم يهددو وجودنا واستقرارنا ووحدتنا واهم اولوياتهم التهام حقوقنا وضرب جميع مقوماتنا لانهم لا يحملون فكر طبيعي لا اسلامي ولا غير اسلامي يحرص على المجتمع وتكريس امكانياته وقدرته لعزتنا بافكارهم المغبونه باجرام الذات الساعي للمساس بالوطن لانهم تعبوا بشحنات ضخمه من الفكر الحاقد والمضطرب المشحون بمشاعر الكره والتوتر من نجاح الاخرين واتخذوا من افكارهم الشاذه الذي يقطر ظلما وبغيا وعدوانا والذي كل حرصه الشديد ظلم الاخرين والتعالي عليهم بمليشياتهم الاجراميه امتداد خوارج الامس على الاسلام والمسلمين وهم خوارج اليوم اساتذة المعتقدات والمسارات والتوجهات والفتن الهدامه لليمن واصحاب اعلى وسام في الجمهوريه اليمنيه في تشويه صورة اليمنيين المسلمين واكبر مصنع للقتل والتخريب والفتنه الذي تهدد وجودناواستقرارنا