عدونا جاء و وحدنا
بقلم :/ إبراهيم الرحبي
عندما يحلق طيران العدو الصهيوامريكي في سماء اليمن, و يقصف ويقتل يرمي احقاد آل سلول صواريخ و قنابل عنقودية على شعب عربي مسلم لإذلاله و تركيعه وشق صفه في أحلك أخطر الظروف و أصعبها.
على فوره تجده صفا واحداً
أنصار الله و المؤتمر
الزيدي والشافعي
ابن صنعاء و تعز
الشمالي و الجنوبي
في هذه الأثناء يتكون إجماع وطني ضد آل سعود وحلف يهود العرب (جواري ترامب)
وتلاحظ على الفور رده الفعل التي تعودناها من دنابيع الرياض فيبداء قرود و مهرجي مجموعات التواصل الإجتماعي عملهم فقد حان وقت العرض و إبهار الحضور والمتفرجين
بأمر من سيدهم الأمريكي الذي وزع ادوارهم على يد ولي نعمتهم
(سلمان بن عبدالعزيز آل سعود)
له يد تطعمهم وقت العرض والسوط في يده الثانية تجلد مرتزقه القرده
وعند انتهاء مهزلة قرود سلمان في يحتفظون بهم في الاقفاص.
او يرموا لشارع
هذا أذا لم يتم قتلهم
والتخلص من جيفهم النتنه