تلاحم اليمانيون فريد في التحدي ومتميز في التصدي
بقلم/ احمد عايض احمد
قائدنا الشاب المؤمن الشجاع صنع تلاحم شعبي بصدق الكلمه التي مثل حد السيف القاطعه للشعارات والمظاهرات والحشودات والمؤامرات والمخططات فلاتحيل ولا تميل بل تعبر كلمته شامخه منتصره الى حيث تشاء #تلاحم لم يشهده اليمن منذ فجر التاريخ.لان كلمته مقبوله من الله فقبلها عباده لذلك نحن على العهد والنهج #يمانيون فريدين في التحدي ومتميزين في التصدي.زمن السلم لانلين وزمن الحرب لاننهزم.قولا وفعلا بعون الله .لان #الوفاء_لنا_دين_وهويه .وفائنا أبرز اخلاقنا وقوتنا وتضحياتنا في صنع تلاحمات وليس تلاحم . فتلاحمنا بحمد الله تلاحم كمالي بفضل الله لذلك نحمل راية النصر دائما .تاريخ يشهد وعالم يعترف كلا بلغته ان اليمانيون هم سادة الرجال حربا وسلما. وليس كالبعض في الداخل او الخارج تلاحمه سياسي اعلامي فقط او اعلامي فقط والخ هذا تلاحم المنافقين أهل النقص والمنفعه ودائما تجري عليهم سنة الهزيمه والخزي ..تلاحمنا جمع مقومات الصمود ومقومات النصر تحملها ايادي التحدي وتبرزها سلة وطن ينتصر . فعلى مرّ عام منذ بدء العدوان يزداد الشعب اليمني تلاحماً وصلابة في الشدائد ويثبت أنه لا يلين أمام التحديات الاقليميه والعالميه وأن ثوابته الايمانيه والاخلاقيه و الوطنية واضحة وراسخة، وتأكيداً على هذه الثوابت فعالياته المفتوحه ومجهوده الحربي البسيط الذي كسر وتجاوز المجهود الحربي الاقليمي والعالمي دعماً للجيش اليمني واللجان الشعبيه في معركتهم”معركة الكرامة ” ضد الغزاة والمرتزقة و الإرهاب في كل الميادين أنها معركه دفاعيه تجسد وتعبر عن تلاحم اليمنيين في وجه المؤامرة العالميه فاتساع الحملة الشعبية التاريخيه للتبرع بالمال و بالدم وبالسلاح وبالرجال وبالغذاء هو دال على الوعي الشعبي التلاحمي على الايمان الشعبي التلاحمي على الثبات الشعبي التلاحمي على الصمود الشعبي التلاحمي انها تلاحمات وليس تلاحم بل تلاحمات شعبيه متعددة الاوجه والمستويات والجوانب رغم الحصار والمعاناه والظروف الصعبه الا ان التلاحم الشعبي تحول من تلاحم مدني الى تلاحمات “عسكري – امني – استخباري – مالي – اقتصادي –سياسي – اجتماعي- قبلي” قل نظيره بالعالم وربما نادر الوجود..الله ينصرك ويحفظك ياوطن الملاحم الايمانيه والوطنيه