هل سترى غازية معبر النور فى عهد الوزير الأكوع?
بعد ان ظلت حبيسة سياسة “س?َميع” الوزير السابق للكهرباء ولم يكتب لها ان ترى في عهدة سوى العراقيل المتواصلة واختراع الأزمات المتتالية من اجل اعاقتها, انها محطة معبر الغازية الذي ستنشأ بين القطاعين الحكومى والخاص من اجل انقاذ المواطنين من الأزمات الذي يمرون بها وتزداد معاناتهم فى انطفاء الكهرباء يوما?ٍ تلو الآخر.
وهنا تسائل عدد من المراقبون فى المجال الإقتصادى على صفحاتهم في شبكات التواصل الاجتماعى عن محطة معبر الغازية وهل انها سترى النور فى عهد المهندس عبدالله الأكوع نائب رئيس الوزراء وزير الكهرباء والطاقة وهل سيغلق ملف سميع الذي تسبب فى اعاقتها وعرقلتها رغم حصول اليمن على منحة من الصندوق السعودى بحصة الحكومة المخصصة فى المشروع وهل سيفتح الاكوع صفحة جديدة مع القطاع الخاص لتبنى مثل هذه المشاريع العملاقة.
فيما تساءل البعض الآخر بقولهم ان انفراد القطاع الخاص بمشروع محطة معبر الغازية او اى مشروع اخر فى مجال الكهرباء سيحد من ظاهرة ضرب الأبراج واستهداف الكهرباء لإن استهدافها كما يرى محللون واثبتتة التقارير كلة متعلق بمطالب يريدون تحقيقها من الدولة منها مطالب مالية ومنها افراج عن سجناء وغيرها من القضايا الذي كانت ولا زالت تتعرض خطوط نقل الطاقة وانابيب النفط للتخريب بسببها.
ولعلنا جميعا?ٍ ننتظر من المهندس عبدالله الأكوع الذي يعتبر بحكم منصبة نائبا?ٍ لرئيس الحكومة ووزيرا?ٍ للكهرباء فى ان يستغل منصبة لوضع التسهيلات امام المستثمرين فى القطاع الخاص الذي اصبح مشروع محطة معبر محل تساءؤل المستثمرين الذي فروا من اليمن هاربين للاستثمار فى دول اخرى بعد ان وجدوا مشروع محطة معبر وما تعرض له الشركاء فى القطاع الخاص من مضايقات وعراقيل اساءت لليمن والإستثمار جميعنا ينتظر ومؤملا?ٍ خيرا?ٍ في المهندس الأكوع بأن غازية معبر سترى النور فى عهده.
وهنا تسائل عدد من المراقبون فى المجال الإقتصادى على صفحاتهم في شبكات التواصل الاجتماعى عن محطة معبر الغازية وهل انها سترى النور فى عهد المهندس عبدالله الأكوع نائب رئيس الوزراء وزير الكهرباء والطاقة وهل سيغلق ملف سميع الذي تسبب فى اعاقتها وعرقلتها رغم حصول اليمن على منحة من الصندوق السعودى بحصة الحكومة المخصصة فى المشروع وهل سيفتح الاكوع صفحة جديدة مع القطاع الخاص لتبنى مثل هذه المشاريع العملاقة.
فيما تساءل البعض الآخر بقولهم ان انفراد القطاع الخاص بمشروع محطة معبر الغازية او اى مشروع اخر فى مجال الكهرباء سيحد من ظاهرة ضرب الأبراج واستهداف الكهرباء لإن استهدافها كما يرى محللون واثبتتة التقارير كلة متعلق بمطالب يريدون تحقيقها من الدولة منها مطالب مالية ومنها افراج عن سجناء وغيرها من القضايا الذي كانت ولا زالت تتعرض خطوط نقل الطاقة وانابيب النفط للتخريب بسببها.
ولعلنا جميعا?ٍ ننتظر من المهندس عبدالله الأكوع الذي يعتبر بحكم منصبة نائبا?ٍ لرئيس الحكومة ووزيرا?ٍ للكهرباء فى ان يستغل منصبة لوضع التسهيلات امام المستثمرين فى القطاع الخاص الذي اصبح مشروع محطة معبر محل تساءؤل المستثمرين الذي فروا من اليمن هاربين للاستثمار فى دول اخرى بعد ان وجدوا مشروع محطة معبر وما تعرض له الشركاء فى القطاع الخاص من مضايقات وعراقيل اساءت لليمن والإستثمار جميعنا ينتظر ومؤملا?ٍ خيرا?ٍ في المهندس الأكوع بأن غازية معبر سترى النور فى عهده.